قبرص .. السعي نحو الوحدة!
ترجمة: حسن شعيب
في ميناء فاماجوستا، كان رجل الأعمال القبرصي اليوناني العامل في قطاع الفنادق والضيافة دينوس لوردوس ينظم حفلات على شرف الزوار الإنجليز من أجل بيعهم شققاً سياحية تطل على البحر الأبيض المتوسط, لكن في 1974، قسَّم التدخل التركي الجزيرة القبرصية، واضعاً بذلك حداً لنشاط العائلة التجاري، مغلقاً جزءاً من المدينة، التي كانت تعتبر من بين الأغنى في العالم خلال العصور الوسطى, حيث قال لوردوس، "إنه أصبح بين عشية وضحاها لاجئًا يملك سيارة جاغوار".
طالع ..... المصدر
تعليقات