الاغتصاب ومحنة المرأة الإندونيسية العاملة


ترجمة: حسن شعيب

لا يعلم أحد إذا ما كان الطفل يونس، ذو العام الواحد، سيرى أمَّه مرةً أخرى أم لا؛ فهي مثل 6 ملايين سيدة إندونيسية أخرى، سافرت بعيدًا عن الوطن من أجل الحصول على عمل وكسب قوتها.عملت لدى عائلة ثرية في إحدى الدول العربية, وذات يوم، ذهبت للاطمئنان على بعض الماعز التي تمتلكها العائلة، وفقًا لما هو معروف عن قصتها، وحدث أن تعرضت للاغتصاب من قِبل رجلين, مما أسفر عنه حملها للطفل يونس ضحية هذا الاعتداء.......المزيد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عين على 1433 هـ

حجاب تركيا .. نصرٌ جديد!

انتخابات إيران.. خارطة جديدة!